أصبح من الواضح جداً من أين تظهر البركة الموعودة الأخيرة في التثنية 33-2:
"جاء الرب من سيناء وأشرق لهم من سعير وتلألأ من جبال فاران وأتى من ربوات القدس وعن يمينه نار شريعة لهم."
الترجمة:
أو بئر رؤيا معطي الحياة ( HaKethav VeHaKabbalah ) بئر رؤيا الحي ( Rashi; Targum ) أو بئر الحي الذي يراني ( Ibn Ezra )
إبن عزرا يحدد هذا البئر ببئر "زموم" حيث يحتفل العرب سنويا، وهو زمزم في مكة، ووفقا للقول، فان هاجر تكون قد اتجهت إلي الجزيرة العربية عوضا عن مصر.
مصدر الصفحة:
http://bible.ort.org/books/torahd5.a...e=14&portion=3
الصفحات من تفسير ابن عزرا:
"جاء الرب من سيناء وأشرق لهم من سعير وتلألأ من جبال فاران وأتى من ربوات القدس وعن يمينه نار شريعة لهم."
ويشير النص إلى نزول التوراة في سيناء، والإنجيل في سيعير- فلسطين – ويتمم الدين في فاران حيث تنزل الرسالة الخاتمة
ومعلوم ان فاران اسم من أسماء مكة، عند المسلمين قاطبة
جاء في معجم البلدان
ومعلوم ان فاران اسم من أسماء مكة، عند المسلمين قاطبة
جاء في معجم البلدان
فاران:
بعد الألف راء، وآخره نون، كلمة عبرانية معربة: وهي من أسماء مكة ذكرها في التوراة، قيل: هو اسم لجبال مكة، قال ابن ماكولا: أبو بكر نصر بن القاسم بن قضاعة القضاعي الفاراني الإسكندراني سمعت أن ذلك نسبته إلى جبال فاران وهي جبال الحجاز[1]
ولكن، الإقرار بان فاران هي مكة، يقتضي الإقرار بان الرسالة الخاتمة تتلألأ في مكة، فكيف يتجنب القوم ذلك الأمر
تم ذلك بتغيير مكان إقامة إسماعيل وأمه، وببساطة، غير اليهود والنصارى الاتجاهات، فجعلوا الشرق غربا والشمال جنوبا، حتى انك لتجد ان كل المدن العربية ودولها وجدت لها موقعا جغرافيا في شبه جزيرة سيناء، فقالوا فاران في سيناء ودولة النباتيين في سينا، والمديانيين في سيناء، وبني قحطان في سيناء، وغيرهم وغيرهم، وليت شعري كيف استوعبت تلك المنطقة الصغيرة كل هؤلاء
بعد الألف راء، وآخره نون، كلمة عبرانية معربة: وهي من أسماء مكة ذكرها في التوراة، قيل: هو اسم لجبال مكة، قال ابن ماكولا: أبو بكر نصر بن القاسم بن قضاعة القضاعي الفاراني الإسكندراني سمعت أن ذلك نسبته إلى جبال فاران وهي جبال الحجاز[1]
ولكن، الإقرار بان فاران هي مكة، يقتضي الإقرار بان الرسالة الخاتمة تتلألأ في مكة، فكيف يتجنب القوم ذلك الأمر
تم ذلك بتغيير مكان إقامة إسماعيل وأمه، وببساطة، غير اليهود والنصارى الاتجاهات، فجعلوا الشرق غربا والشمال جنوبا، حتى انك لتجد ان كل المدن العربية ودولها وجدت لها موقعا جغرافيا في شبه جزيرة سيناء، فقالوا فاران في سيناء ودولة النباتيين في سينا، والمديانيين في سيناء، وبني قحطان في سيناء، وغيرهم وغيرهم، وليت شعري كيف استوعبت تلك المنطقة الصغيرة كل هؤلاء
فالحاخام الشهير إبراهيم ابن عزرا، (1089 — 1164) يشير إلى «بئر لحي رئي». وتواجد أمنا هاجر هناك، حين كلمها الملاك، ويقول بان هذا البئر ما هو الا بئر زمزم !!
يقول المفسر
يقول المفسر
Oasis to Life my Vision :
Or 'Well of the lifegiving vision,' (HaKethav VeHaKabbalah); 'Well of the vision of the Living One' (Rashi; Targum); or 'Well to the Living One who sees me' (Ibn Ezra). Ibn Ezra identifies this with Zimum (or in other versions, Zimzum), where the Arabs hold an annual festival. This is Zemzem near Mecca. According to this, however, Hagar headed into the Arabian Peninsula rather than toward Egypt
Or 'Well of the lifegiving vision,' (HaKethav VeHaKabbalah); 'Well of the vision of the Living One' (Rashi; Targum); or 'Well to the Living One who sees me' (Ibn Ezra). Ibn Ezra identifies this with Zimum (or in other versions, Zimzum), where the Arabs hold an annual festival. This is Zemzem near Mecca. According to this, however, Hagar headed into the Arabian Peninsula rather than toward Egypt
الترجمة:
أو بئر رؤيا معطي الحياة ( HaKethav VeHaKabbalah ) بئر رؤيا الحي ( Rashi; Targum ) أو بئر الحي الذي يراني ( Ibn Ezra )
إبن عزرا يحدد هذا البئر ببئر "زموم" حيث يحتفل العرب سنويا، وهو زمزم في مكة، ووفقا للقول، فان هاجر تكون قد اتجهت إلي الجزيرة العربية عوضا عن مصر.
مصدر الصفحة:
http://bible.ort.org/books/torahd5.a...e=14&portion=3
الصفحات من تفسير ابن عزرا: